0 قصيدة في ابن سعد البلنسي
ابن سعد البلنسي قصيدة عامه 16 أبيات
أَلا سائِلِ الرُّكبانَ هَل طَلَّ لَعلَعٌ
كَما كانَ مَطلولَ الأَصائِل سَجسَجا
وَعَن حَرَجاتِ الحَيِّ ما لي وَما لَها
تُجَدِّدُ لي شَوقاً إِذا الرَّكبُ عَرَّجا
وَعَن أَثَلاتِ الجِزعِ هَل مالَ ظِلُّها
وَهَل تَخِذَت ريحُ الصَّبا فيهِ مَدرَجا
اقرأ المزيد..
(الــنــهــايـــة)
ابن سعد البلنسي قصيدة عامه 6 أبيات
وَمُهَفهَفٍ يَجرِي بِصَفحَةِ خَدِّهِ
وَلَماهُ مِن ماءِ الحَياةِ عُبابُهُ
مازالَ يَهتِكُ بِاللِّحاظِ قُلُوبَنا
حَتّى تَضَرَّجَ طَرفُهُ وَثِيابُهُ
فَغَدا بِحُمرَةِ ذا وَحُمرَةِ هذِهِ
كَالسَّيفِ يَدمَى حَدُّهُ وَقِرابُهُ
اقرأ المزيد..
(الــنــهــايـــة)
ابن سعد البلنسي قصيدة عامه 4 أبيات
وَمِخيَطٍ حارَ فيهِ وَصفي
وَضاقَ عَن شَرحِهِ بَياني
يَكمُنُ في لِبدِهِ وَيَبدو
كَالعِرقِ في باطِنِ اللِّسانِ
اقرأ المزيد..
(الــنــهــايـــة)
ابن سعد البلنسي قصيدة عامه 6 أبيات
لِلَّهِ دولابٌ يَدورُ بِسَلسَلٍ
في رَوضَةٍ قَد أَينَعَت أَفنانا
قَد طارَحَتهُ بِها الحَمائِمُ شَجوَها
فَيُجيبُها وَيُرَجِّعُ الأَلحانا
فَكَأَنَّهُ دَنِفٌ يَدورُ بِمَعهَدٍ
يَبكِي وَيَسأَلُ فيهِ عَمَّن بانا
اقرأ المزيد..
(الــنــهــايـــة)