يا مُقلَةً أُدنِفَت كَما دَنِفتُ
مَرَّت بِنا سَنحَةً وَما وَقَفتُ
وَجَفنُها ساحِرٌ ليَّقتِلَني
فَتُبتُ مِن تَوبَتي الَّتي سَلَفتُ
رَثى لِعَينٍ يَقوى بِلَحظَتِها
كَيدٌ لِإِبليسَ كُلَّما ضَعُفتُ
يا مُقلَةً أُدنِفَت كَما دَنِفتُ
مَرَّت بِنا سَنحَةً وَما وَقَفتُ
وَجَفنُها ساحِرٌ ليَّقتِلَني
فَتُبتُ مِن تَوبَتي الَّتي سَلَفتُ
رَثى لِعَينٍ يَقوى بِلَحظَتِها
كَيدٌ لِإِبليسَ كُلَّما ضَعُفتُ