وَمُهَفهَفٍ غَرَسَ الجَما
لُ بِخَدِّهِ رَوضاً مَريعا
فَصَدَ الطَبيبُ ذِراعَهُ
فَجَرى لَهُ دَمعي ذَريعا
وَأَمَسّني وَقعُ الحَدي
دِ بِعِرقِهِ أَلَماً وَجيعا
فَأَريتُهُ مِن عَبرَتي
ما سالَ مِن دَمِهِ نَجيعا
غَرَسَ
بِخَدِّهِ
نَجيعا
وَمُهَفهَفٍ غَرَسَ الجَما
لُ بِخَدِّهِ رَوضاً مَريعا
فَصَدَ الطَبيبُ ذِراعَهُ
فَجَرى لَهُ دَمعي ذَريعا
وَأَمَسّني وَقعُ الحَدي
دِ بِعِرقِهِ أَلَماً وَجيعا
فَأَريتُهُ مِن عَبرَتي
ما سالَ مِن دَمِهِ نَجيعا