وبمهجتي من سيفهُ من جفنهِ
ينضى ولدن قناتهِ من قدّهِ
أهدى إليَّ رسولهُ تفاحةً
أهدتْ إلى قلبي غرائبَ وجدهِ
فكأنَّ طيبَ نسيمها من نشرهِ
وكأنَّ حمرةَ لونها من خدّهِ
وبمهجتي من سيفهُ من جفنهِ
ينضى ولدن قناتهِ من قدّهِ
أهدى إليَّ رسولهُ تفاحةً
أهدتْ إلى قلبي غرائبَ وجدهِ
فكأنَّ طيبَ نسيمها من نشرهِ
وكأنَّ حمرةَ لونها من خدّهِ