وأهيف كالبدر لمَّا استتمَّ
خَمساً وخمساً إلى أَربَعِ
أتاني على غفلةٍ زائراً
وبات سميري في مضجعي
فيا ليل بالله لا ترتحل
ويا فجر بالله لا تطلع
وأهيف كالبدر لمَّا استتمَّ
خَمساً وخمساً إلى أَربَعِ
أتاني على غفلةٍ زائراً
وبات سميري في مضجعي
فيا ليل بالله لا ترتحل
ويا فجر بالله لا تطلع