وأَغَيَدلا تحكي الأَسِنَّةُ لَحْظَه
ولا يَمْلِكُ الَخطِّيُّ لِيناً بِقَدِّهِ
تألفَّنَي قُرْبُ السَّقام لبُعْدِه
وحالفني وَصْلُ الغَرام لصِدَهَّ
صباحي إذا ما زارني فيه مثلهُ
وعَيْشي إِذا ما صدَّ عني بِضِدِّه
وأَغَيَدلا تحكي الأَسِنَّةُ لَحْظَه
ولا يَمْلِكُ الَخطِّيُّ لِيناً بِقَدِّهِ
تألفَّنَي قُرْبُ السَّقام لبُعْدِه
وحالفني وَصْلُ الغَرام لصِدَهَّ
صباحي إذا ما زارني فيه مثلهُ
وعَيْشي إِذا ما صدَّ عني بِضِدِّه