هَيهاتَ مِنكَ بَنو عَمروٍ وَمَسكَنُهُم

إِذا تَشَتَّيتَ قِنِّسرينَ أَو حَلَبا

قامَت تَراءى وَقَد جَدَّ الرَحيلُ بِنا

بَينَ السَقيفَةِ والبابِ الَّذي نُقِبا

إِني لَمانِحُها وُدّي وَمُتَّخِذٌ

بِأُمِّ لَيثٍ إِلى مَعروفِها سَبَبا