من ذا يقولُ بأن قل
بَك يا شجاع الى انقلابِ
خوّلْتَنا ما ردّ نا
بَ الدهرِ عنا وهْو نابِ
وكسوتَنا ما الصّمْتُ يُنْ
طِقُ فيه ألسنةَ الثيابِ
وسواكَ سعيُ المادحي
نَ لديه سعيٌ في تَبابِ
وأتيتَ ما للعاملي
نَ على يديكَ من الثوابِ
يا معشرَ الحُسّادِ لسْ
نا في جَناب الإجْتِنابِ
عنا
عنا للحقِّ: خضع له وذلّعَنَاهُ الأَمْرُ: هَمَّهُعَنَا عَلَيْهِ الأَمْرُ : شَقَّ، صَعُبَالثيابِ
الثَّوْبُ : ما يُلبس ليغطي الجسد أو جُزءًا منه، لِباس، ويتخذ من الكتَّان أو القطن أو الصوف أو الخزّ أو الفراء أو غير ذلك ظهر في ثَوب جديد،رجل طاهر الثَّوْب: بريء من العَيْبوثواب الماء: جِلْدَة يكون فيها الجنينالثوابِ
الثَّوَاب: العَطاء(علوم النفس) دافع إيجابي يحصل عليه الفرد عند حدوث الاستجابة التي يتوقَّف عليها هذا الثَّوابثَوَّابٌ إلى الحَقِّ: الرَّاجِعُ إلى اللَّهِ، كَالأوَّابِمعشرَ
المَعْشَرُ : كلُّ جماعة أَمرُهم واحِدٌ ، يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ ، إنا مَعاشرَ الأنْبِيَاءِ لاَ نُوَرثُ ،المَعْشَرُ :أَهلُ الرَّجُلجاءَ القومُ مَعْشَرَ، أَو: مَعْشَرَ مَعْشَرَ: عَشَرةً عَشَرةًالحُسّادِ
حسَد جارَه: كره نعمةَ الله عليه، وتمنَّى أن تزولَ عنه، أو أن يُسلبَهاحسدني الله إن كنت أحسدك: عاقبني الله على حسدي إيّاك،فِي مَوْقِفٍ لاَ يُحْسَدُ علَيْهِ : فِي حَالَةٍ سَيِّئَةٍ لاَ يَغَارُ مِنْهَا أحَدٌالإجْتِنابِ
الجَنَبُ: القصيرجنَب: الشَّخْصَ أصاب جَنْبهجَنَبَهُ السَّيْفُ: أَصَابَ جَنْبَهُ