مَرحَباً يا سَمِيَ مَن كَلَّمَ اللَـ
ـهُ وَأَدنى مَكانَهُ تَقريبا
وَشَبيهُ الَّذي تَلَبَّثَ في السِجـ
ـنِ سِنيناً وَكانَ بَرّاً نَجيبا
وَاِبنَ قاري القُرآنِ غَضّاً كَما أُنـ
ـزِلَ قَد سُمتَ قَلبِيَ التَعذيبا
لَكَ وَجهٌ مَحاسِنُ الخَلقِ فيهِ
ماثِلاتٌ تَدعو إِلَيهِ القُلوبا
فَإِذا ما رَأَتكَ عَينٌ رَأَت سا
عَةَ تَرنو إِلَيكَ حُسناً غَريبا
يا حَبيباً شَكَوتُ ما بي إِلَيهِ
فَحَكى حينَ صَدَّ ظَبياً رَبيبا
وَتَثَنّى مُوَلِّياً كَهِلالٍ
فَوقَ غُصنٍ يَجُرُّ دِعصاً كَثيبا
بِأَبي أَنتَ لي شِفاءٌ وَداءٌ
وَطَبيبٌ إِذا عَدِمتُ الطَبيبا
مَرحَباً
رَحَّبَ المكانَ: وسَّعهرَحَّبَ فلانًا، وبه، ترحيبًا: دعاه إِلى الرُّحْب والسَّعَةرحَّب بفلان: حيَّاه، وقال له مرحبًا، ودعاه إلى الرُّحب والسَّعةالسِجـ
المِسَجّة : أَدَاةٌ مِنْ خَشَبٍ أَوْ مَعْدِنٍ تُطَيَّنُ وَتُمَلَّسُ بِهَا الأَرْضُ وَالجُدْرَانُ، مالِجٌجمع: مَسَاجٌّسَجَّ بطنُه : رقَّ ما يخرج منه من الغائطنَجيبا
نَجَبَ الشَّجَرَةَ : قَشَرَ نَجَبَهَانَجُبَ الوَلَدُ : كَرُمَ حَسَبُهُ، أَيْ كَانَ كَرِيمَ الأَصْلِنَجُبَ الرَّجُلُ : حَمُدَ فِي قَوْلِهِ أَوْ فِعْلِهِ مَحاسِنُ
مَحَاسِنُ الوَجْهِ : مَوَاضِعُ الْحُسْنِ فِيهِمَحَاسِنُ العَمَلِ : مَزَايَاهُالحَسَنُ : (في مصطلح الحديث) : ما عُرِفَ مُخَرِّجُه، واشتهر رجالهالقُلوبا
تقلَّب الشَّخصُ/ تقلَّب الشَّيءُ تحوّل من حالة إلى أخرى، اضطرب وتغيَّر تقلُّبات الرأي العامّ/ الجوّ/ الأسعار،قَلَبَ الكَأْسَ : جَعَلَ أَعْلاَهُ أَسْفَلَهُقَلَبَ صَفْحَةَ الكِتَابِ : أَدَارَهَاتَرنو
رنا إلى حديثه :أصغى إليهرنا إلى الشَّيء/ رنا للشَّيء: أدام النَّظر إليه في سكون طَرْفٍرَنَا فلان: طربَ ولَهَا مع شُغلِ قلبِ وبَصَر وغلبة هوىحَبيباً
الحَبَبُ: الأسنان المنضَّدَة،(على التشبيه)حَباب: فقاقيع على وجه الماءندًى يغطِّي النَّبات في الصَّباح الباكررَبيبا
الرَّبيب : الرَّابُّالرَّبيب :المُعاهَدالرَّبيب :الرَّبُوبُدِعصاً
دعَصَ برجله : اضطربدَعَصَ غَرِيمَهُ : قَتَلَهُدَعَصَهُ بِرُمْحٍ : طَعَنَهُ بِهِ