مدحتُكُم طمعاً فيما أؤمِّلُهُ
فلم أنل غيرَ حظِّ الإثمِ والوصَبِ
إن لم تكن صلةٌ منكم لذي أدبٍ
فأجرة الخط أو كفارةُ الكذبِ
الإثمِ
أدبٍ
مدحتُكُم طمعاً فيما أؤمِّلُهُ
فلم أنل غيرَ حظِّ الإثمِ والوصَبِ
إن لم تكن صلةٌ منكم لذي أدبٍ
فأجرة الخط أو كفارةُ الكذبِ