ما يقولُ الفقيهُ أبقاه ذو العر
شِ بقاءً يقضي له بالخلودِ
والذي ما لَنا إذا هجمَ الفق
رُ سوى ظلِّ جودِه الممدودِ
في أناسٍ تجمّعوا ليس فيهِمْ
أحدٌ ينطوي على موجودِ
يشتكون الظما وقد عكفوا من
كَ على صفْوِ باردٍ مورودِ
رفعوا أمرَهُم إليكَ وقالوا
ليس نهجُ السَدادِ بالمَسْدود
أتَرى نجمَ طيرِهم بسُعودِ
قد جرى الآن أم بغير سُعودِ
الجوابَ الجوابَ يرحمُك الل
هُ على رُغمِ أنفِ كلِّ حَسودِ
أبقاه
بقَّق المكانُ :صار فيه بقٌّ، كثُر فيه البقّحزمة من البقل، ويُطلقها المحدثون على الضميمة من الزّهر وعلى الحزمة من كلّ شيء تُقَدَّم باقات الورود في المناسبات السعيدةباقة سلاح: مجموعة أسلحة تُرتَّب على شكل معيّن، وتُتَّخذ زينة وشعارًا للنَّصربالخلودِ
الخُلُودُ لِلَّهِ : الدَّوَامُ وَالبَقَاءُ لِلَّهِ لاَ بِدَايَةَ لَهُ وَلاَ نِهَايَةَمصدر خلُدَ وخلَدَ/ خلَدَ إلى/ خلَدَ بـ/ خلَدَ في/ خلَدَ لـخُلُود النَّفس: بقاؤها بعد فناء البدن مع الاحتفاظ بخصائصها ومميزاتها الفرديّة،الممدودِ
المَدَدُ : ما يُمَدُّ به الشيءُالمَدَدُ :الجيشُالمَدَدُ : ما يُزاد به الشَّيء ويكثرأحدٌ
أحَدٌ بالتنكير: اسم لكل من يصلح أن يخاطَب، ليس في الدار أحد (يستوي فيه المفرد والمفردة وفروعهما) . الأحَد : اسم من أسماء الله الحسنى ، ومعناه : الفرد الذي لا شبيه له ولا نظير ، المُنفرِد بوحدانيَّته في ذاته وصفاته :- الله الواحد الأحد ، - { قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ } .عَبْدُ الأحَدِ : اِسْمُ عَلَمٍ مُرَكَّبٌ يشتكون
اشتكى فلانًا/ اشتكى من فلان: شكاه، أظهر استياءَه وتكدّرَه منهاِشْتَكَى مِنْ أَلَمٍ أَلَمَّ بِهِ : تَأَلَّمَ، تَأَوَّهَ، تَحَسَّرَ، تَوَجَّعَاشتكى إلى فلان:شَكَا ، لجأ إليه ليُزيلَ شكواهصفْوِ
الصَّفْوُ : الصَّفاءُالصَّفْوُ من الشيء: خِيارُهُ وخالِصُهمصدر صفَا/ صفَا لـمورودِ
ورَد الكتابُ المطلوبُ :حضر، وصلكما ورَد في الحديث الشريف: كما جاء فيه،ورد هذا الكلام في موضوع كذا: ذُكِر في ذلك الموضوعبسُعودِ
سُعُودُ النُّجُومِ : عَشَرَةُ نُجُومٍ، كَوَاكِبُمصدر سعَدَسَعَدَ الوَلَدُ : فَرِحَ، يَمُنَ، كَانَ سَعِيداًسُعودِ
مصدر سعَدَ1 وسعَدَيُمْن، نقيض نَحسلبَّيْكَ وَسَعْديك: أدعو لك بإسْعاد بعد إسعْاديرحمُك
رَحُمَتِ الْمَرْأةُ : اِشْتَكَتْ رَحِمَهَاالرَّحِمُ، والرَّحْمُ، والرِّحْمُ : موضعُ تكوين الجنين ووعاؤُه في البطنالرَّحِمُ :القرابةُ أَو أَسبابها ، إِنَّ أَعْمَالَ بَنِي آدَمَ تُعْرَضُ كُلَّ خَمِيسٍ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ فَلاَ يُقْبَلُ عَمَلُ قَاطِعِ رَحِمٍ [حديث]،