ما عالَجَ الناسُ مِثلَ الحُبِّ مِن سَقَمٍ

وَلا بَرى مِثلُهُ عَظماً وَلا جَسَدا

ما يَلبَثُ الحُبُّ أَن تَبدو شَواهِدُهُ

مِن المُحِبِّ وَإِن لَم يُبدِهِ أَبَدا