ما سَبى عَقلي المدام الرَحيقُ
بَل جُفونٌ نَشوانُها لا يفيقُ
حينَ غُصنُ الشَبابِ غَضٌّ وَريقٌ
وَمَزاجُ الشَبابِ غَضٌّ وَريقُ
ثُمَّ بانَ الصبا وَعَفَّ التَصابي
وَتَجافى الهَوى وَخَفَّ الحَريقُ
سَبى
سبَى عدوَّه :أسرَهسَباه اللهُ وأبعده: دعاءٌ عليه، أي لَعَنَهسبَته المرأةُ: وقع في حبِّها، أسَرَه جمالُها?جُفونٌ
جَفَنَ نَفْسَهُ عَنْ كُلِّ مَكْرُوهٍ : مَنَعَهَا عَنْهُجَفَنَ الطَّعَامَ : وَضَعَهُ فِي الجَفْنَةِجَفَنَ الكَرْمُ : صَارَ لَهُ أَصْلٌ وَريقٌ
رَيَّقَهُ الشَّرابَ : سَقاهُ إِيَّاهُ رائِقاًرَيَّقَهُ الحَليبَ : سَقاهُ إِيَّاهُ على الرِّيقِرَيَّقَهُ الشَّرَابَ: سقَاهُ إياهُ على غير ثُفْل وَمَزاجُ
المِزَاجُ : ما يُمزج به من الشّرابِ ونحوِه، وكلّ نوعين امتزَجا فكلّ واحد منهما مزاجالمِزَاجُ :استعدادٌ جِسميٌّ عقليٌّ خاصٌّ كان القدماء يعتقدون أَنه ينشأُ عن أن يتغلَّب في الجسم أَحد العناصر الأربعة، وهي: الدم، والصَّفراء، والسَّوداءُ، والبلغم ومن ثمَّ كانوا يقولون بأَربعة أَمزجة، هي: الدَّمويّ، والصَّفراويّ، والسَّوداوِيّ، والبلغميّمصدر مازجَوَريقُ
رَيَّقَهُ الشَّرابَ : سَقاهُ إِيَّاهُ رائِقاًرَيَّقَهُ الحَليبَ : سَقاهُ إِيَّاهُ على الرِّيقِرَيَّقَهُ الشَّرَابَ: سقَاهُ إياهُ على غير ثُفْل وَعَفَّ
وَعَفَ بصرُه : ضَعُفالوَعْفُ : كلُّ موضع من الأَرض فيه غِلَظٌ يَسْتَنْقِعُ فيه الماءُسَاعَفَ صَاحِبَهُ : سَاعَدَهُ، أسْعَفَهُ وَتَجافى
تجافى عن الشَّيء: ابتعد عنه وأعرضتَجَافَى الرَّجُلُ: لَمْ يَلْزَمْ مَكَانَهُتَجَافَى عَنْهُ : لَمْ يَطْمَئِنَّ عَلَيْهِ أَوْ إِلَيْهِ وَخَفَّ
وَخَفَ الطَّحِينُ : تَلَزَّجَ مِنْ ضَرْبِهِوَخَفَ الطَّحِينَ : صَبَّ فِيهِ الْمَاءَ وَضَرَبَهُ حَتَّى يَتَلَزَّجَوَخَفَ خَصْمَهُ : ذَكَرَهُ بِالقَبِيحِ