ما دعوك البديع حتى تفردتَ
وأصبحت في الغناء بديعاً
فإذا ما دعوت لهواً بألحانك
وأفاكَ سامعاً ومطيعا
وإذا الدهر ضنَّ باللذة البكر
جعلناك خاطباً وشفيعاً
ما دعوك البديع حتى تفردتَ
وأصبحت في الغناء بديعاً
فإذا ما دعوت لهواً بألحانك
وأفاكَ سامعاً ومطيعا
وإذا الدهر ضنَّ باللذة البكر
جعلناك خاطباً وشفيعاً