لله صيداءُ من بلاد
لم تبقِ عندي هماً دفيناً
نرجسها حليةُ الفيافي
قد طبّق السهل والحزونا
وكيف ينجو بها هزيم
وأرضها تنبت العيونا
لله صيداءُ من بلاد
لم تبقِ عندي هماً دفيناً
نرجسها حليةُ الفيافي
قد طبّق السهل والحزونا
وكيف ينجو بها هزيم
وأرضها تنبت العيونا