لِلَّهِ دولابٌ يَدورُ بِسَلسَلٍ

في رَوضَةٍ قَد أَينَعَت أَفنانا

قَد طارَحَتهُ بِها الحَمائِمُ شَجوَها

فَيُجيبُها وَيُرَجِّعُ الأَلحانا

فَكَأَنَّهُ دَنِفٌ يَدورُ بِمَعهَدٍ

يَبكِي وَيَسأَلُ فيهِ عَمَّن بانا