للمرءِ قبلَ سماعِ وعظِ الواعظِ
من نفسه تبدو أجلُّ مواعظِ
فاطلُبْ طريقَ العدلِ لا تعدلْ مدى ال
أيامِ عنه وقل لنفسك حافظي
واكنُفْ لحاظَك ما حييتَ فكم جوًى
أذكَتْهُ في الأحشاءِ لحظةُ لاحِظِ
يا طالباً للكيمياءِ أقِلّ قد
أصبحتَ ويْكَ حليفَ عيشٍ باهظِ
ما صحّ علمُ الكيمياءِ لغيرِ مُد
احِ الإمام الأريحيّ الحافظِ
يعطيهمُ الأموالَ إذ يُعطونَه
لفظاً وما مقدارُ لفظِ اللافظِ
في حِلمِ أحنفَ يستبينُ وفي توا
ليف ابنِ بحرٍ ذي العلوم الجاحظِ
يُحيي الثناءَ وغيرُه في غفلةٍ
عنه وما المُشْتارُ مثل القارظِ
دامَ الزمانُ على الثواب محافظاً
وعلى ارتكابِ الإثْمِ غير محافظِ
للمرءِ
مَرَّأَ الضَّيْفَ : قَالَ لَهُ: هَنِيئاً مَرِيئاًمرَأ الطّعامُ: كان سائغًا مقبولاً، سهُل في الحَلْق، وحُمِدت عاقبتُههنأني ومرأني الطّعامُوعظِ
وعَظ فلانًا : نصَحه وذكَّره بالعواقِبوعَظ فلانًا : وبَّخه وأنَّبهالوَعْظ : النُّصْح وَالتَّذْكِير بِمَا يُقَوِّمُ الْأَخْلاقَ وَالأَعْمَالَمواعظِ
وعَظ فلانًا : نصَحه وذكَّره بالعواقِبوعَظ فلانًا : وبَّخه وأنَّبهالوَعْظ : النُّصْح وَالتَّذْكِير بِمَا يُقَوِّمُ الْأَخْلاقَ وَالأَعْمَالَ فاطلُبْ
اطَّلَبَهُ :طَلَبَهُ في مُهْلَةأطْلبَ تباعدَ ليُطلَبَ ،أطْلبَ: أحوجه وألجَأَهُ إِلى الطَّلَبأيامِ
اِنْتَظَرَهُ اليَوْمَ كُلَّهُ : أيْ مِنْ طُلُوعِ الفَجْرِ إلَى غُرُوبِ الشَّمْسِ، وَالجَمْعُ يُشَكِّلُ زَمَناً مُطْلَقاً فِي يَوْمٍ مِنَ الأيَّامِأيَّامُ اللَّهِ : نِعَمُهُ وَنِقَمُهُكَانَتْ لِلْعَرَبِ أيَّامٌ : وَقَائِعُ وَحُرُوبٌ يعطيهمُ
تَعَطَّى: تعجَّلَتَعَطَّى الأَمْرَ: تعاطاهُلاَ يَرْغَبُ فِي إعْطَائِهِ أكْثَرَ مِمَّا يَسْتَحِقُّ : مَنْحُهُ، أَيْ تَقْدِيمُ عَطَاءٍالأموالَ
موَّل المشروعَ: أمدّه بمال، قدّم له ما يحتاج إليه من مالٍتَمَوّلَ مالاً: اتخذه قُنْيَةًتَمَوَّلَ الرَّجُلُ : كَثُرَ مَالُهُ وَنَمَالفظاً
لفَظ الشّخصُ :أخرج ورمى ما في فمه من ريق وغيرهلَفَظَ كَلِمَةً : نَطَقَ، تَكَلَّمَ بِهَالفَظ البحرُ السّمكَ/ لفَظ البحرُ بالسّمك: قذفه، رمى به وأخرجهأحنفَ
رَجُلٌ أَحْنَفُ : رِجْلُهُ حَنْفَاءُ، أَيْ مُعْوَجَّةٌ إِلَى الدَّاخِلِ، من يمشي على ظهر قدميه من شقّ الخنصرحَنَفَ عن الشيء حَنَفَ حَنْفًا: مالحَنِفَ الرَّجُلُ : اِعْوَجَّتْ قَدَمُهُ وَمَالَتْالثناءَ
الثَّناء : المدحالثَّناء :المَدْح، والتقريظ والتَقْديرٌ والتَبْجِيلٌ إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَبْدَأْ بِتَحْمِيدِ اللهِ وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ [حديث]أثنى عليه ثناءً عَطِرًا/ أثنى عليه عاطِرَ الثَّناء: بالغ في مدحه وإطرائه،غفلةٍ
مصدر غَفَلَغَفْلَةُ الْمَرْءِ : غَيْبَةُ الشَّيْءِ عَنْ بَالِهِ وَعَدَمُ تَذَكُّرِهِ لَهُعلى حين غَفْلة: فجأة، على حين غِرَّة، على غير انتظار،المُشْتارُ
شوَّر إليه بيده :أشارَ، لوّح إليه، أومأشَوَّرَ: فَعَلَ ما يُخجلُهشَوَّرَ صاحِبَهُ أوْ شَوَّرَ بِهِ : أخْجَلَهُالقارظِ
قَرَظَ القَرَظَ: جناهُ وجَمَعَهقَرَظَ الجِلْدَ: دبَغَهُ بالقَرَظِقَرِظَ فلانٌ : سادَ بَعْدَ هوانالثواب
الثَّوَاب: العَطاء(علوم النفس) دافع إيجابي يحصل عليه الفرد عند حدوث الاستجابة التي يتوقَّف عليها هذا الثَّوابثَوَّابٌ إلى الحَقِّ: الرَّاجِعُ إلى اللَّهِ، كَالأوَّابِ