لقد كنتَ تحكي في التجهمِ مالكاً
وكانت بك الأحوالُ تحكي جهنما
فما أعظم البُشرى بعودك خامِلاً
وغيرُكَ قد أضحى النبيهَ المقدَّما
لقد كنتَ تحكي في التجهمِ مالكاً
وكانت بك الأحوالُ تحكي جهنما
فما أعظم البُشرى بعودك خامِلاً
وغيرُكَ قد أضحى النبيهَ المقدَّما