لا وَخَدٍّ مِن خُضرَةِ الشَعرِ جَدبِ
لامِعٍ نورَهُ كَصَفحَةِ عَضبِ
وَاِبتِسامٍ مِن بَعدِ تَقطيبِ سُخطٍ
وَرِضا لَحظِ مُقلَةٍ بَعدَ عَتبِ
ما تَبَدَّلتُ ما حَيِيتُ وَلا حَدَّث
تُ نَفسي مَن بَعدَ حِبّي كَحِبّي
لا وَخَدٍّ مِن خُضرَةِ الشَعرِ جَدبِ
لامِعٍ نورَهُ كَصَفحَةِ عَضبِ
وَاِبتِسامٍ مِن بَعدِ تَقطيبِ سُخطٍ
وَرِضا لَحظِ مُقلَةٍ بَعدَ عَتبِ
ما تَبَدَّلتُ ما حَيِيتُ وَلا حَدَّث
تُ نَفسي مَن بَعدَ حِبّي كَحِبّي