قمرٌ أَعار الصُّبْحَ حُسنَ تَبَسُّمِ
وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ
واخْضَرَّ شارِبُه فبان لغُلَّتي
منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد
ومتى يُباحُ لعاشقيه مُقَبَّلٌ
كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ
قمرٌ أَعار الصُّبْحَ حُسنَ تَبَسُّمِ
وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ
واخْضَرَّ شارِبُه فبان لغُلَّتي
منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد
ومتى يُباحُ لعاشقيه مُقَبَّلٌ
كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ