قَد حَما غُصنَ النَقا أُسُدُه
ريقُهُ عَذبٌ وَمَن يَرِدُه
مَشرَبٌ طابَت مَشارِعُهُ
جامِداً في خَمرَةٍ بَرَدُه
هُوَ سُقمي حينَ أَفقِدُه
وَشِفاءُ السُقمِ لَو أَجِدُه
قَد حَما غُصنَ النَقا أُسُدُه
ريقُهُ عَذبٌ وَمَن يَرِدُه
مَشرَبٌ طابَت مَشارِعُهُ
جامِداً في خَمرَةٍ بَرَدُه
هُوَ سُقمي حينَ أَفقِدُه
وَشِفاءُ السُقمِ لَو أَجِدُه