قبحَ الإله عصابةً ما فيهمِ
يقظٌ يبيّض أوجه الآمالِ
نامت عيونهمُ لنوم قلوبهم
فبياضُ صبحهمِ سواد ليالي
لاتطمعنْ ما عشت في لقياهمُ
إلاّ إذا ما كنتَ طيفَ خيال
قبحَ الإله عصابةً ما فيهمِ
يقظٌ يبيّض أوجه الآمالِ
نامت عيونهمُ لنوم قلوبهم
فبياضُ صبحهمِ سواد ليالي
لاتطمعنْ ما عشت في لقياهمُ
إلاّ إذا ما كنتَ طيفَ خيال