فَيا بَعلَ لَيلى كَيفَ تَجمَعُ سِلمَها

وَحَربي وَفيها بَينَنا كانَتِ الحَربُ

لَها مِثلُ ذَنبِي اليَومَ إِن كُنتُ مُذنِباً

وَلا ذَنبَ لي إِن كانَ لَيسَ لَها ذَنبُ