فَعَلَت بِنا فِعلَ السَماءِ بِأَرضِهِ
خِلَعُ الأَميرِ وَحَقَّهُ لَم نَقضِهِ
فَكَأَنَّ صِحَّةَ نَسجِها مِن لَفظِهِ
وَكَأَنَّ حُسنَ نَقائِها مِن عِرضِهِ
وَإِذا وَكَلتَ إِلى كَريمٍ رَأيَهُ
في الجودِ بانَ مَذيقُهُ مِن مَحضِهِ
نَسجِها
نَقائِها
فَعَلَت بِنا فِعلَ السَماءِ بِأَرضِهِ
خِلَعُ الأَميرِ وَحَقَّهُ لَم نَقضِهِ
فَكَأَنَّ صِحَّةَ نَسجِها مِن لَفظِهِ
وَكَأَنَّ حُسنَ نَقائِها مِن عِرضِهِ
وَإِذا وَكَلتَ إِلى كَريمٍ رَأيَهُ
في الجودِ بانَ مَذيقُهُ مِن مَحضِهِ