عندَنا نبتُ ربيعِ
ناجَتِ العقلَ فأصْغى
وألاحَ الوردُ منها
وجنةً والآسُ صِدْغا
حكمَتْ أنْ ليس يَبْقى
يومُنا في اللهوِ مُلْغى
فابتكِرْها خَنْدَريساً
تَصبِغُ الراحةَ صِبْغا
والذي يبغي بديلاً
هو واهي السُّرْمِ بِغّا
نبتُ
صِدْغا
اللهوِ
خَنْدَريساً
بِغّا
عندَنا نبتُ ربيعِ
ناجَتِ العقلَ فأصْغى
وألاحَ الوردُ منها
وجنةً والآسُ صِدْغا
حكمَتْ أنْ ليس يَبْقى
يومُنا في اللهوِ مُلْغى
فابتكِرْها خَنْدَريساً
تَصبِغُ الراحةَ صِبْغا
والذي يبغي بديلاً
هو واهي السُّرْمِ بِغّا