عَلِّلاني بِصَوتِ نايٍ وَعودِ
وَاِسقِياني دَمَ اِبنَةِ العُنقودِ
أَشرَبُ الراحَ وَهيَ تَشرَبُ عَقلي
وَعَلى ذاكَ كانَ قَتلُ الوَليدِ
رَبُّ سُكرٍ جَعَلتُ مَوعِدَهُ الصُب
حَ وَساقٍ حَثَثتُهُ بِمَزيدِ
عَلِّلاني بِصَوتِ نايٍ وَعودِ
وَاِسقِياني دَمَ اِبنَةِ العُنقودِ
أَشرَبُ الراحَ وَهيَ تَشرَبُ عَقلي
وَعَلى ذاكَ كانَ قَتلُ الوَليدِ
رَبُّ سُكرٍ جَعَلتُ مَوعِدَهُ الصُب
حَ وَساقٍ حَثَثتُهُ بِمَزيدِ