عاوَدَ القَلبَ مِن سَلامَةَ نَصبُ

فَلِعَينيَّ مِن جَوى الحُبِّ غَربُ

وَلَقَد قُلتُ أَيُّها القَلبُ ذو الشَو

قِ الَّذي لا يُحِبُّ حُبَّكَ حِبُّ

إِنَّهُ قَد دَنا فِراقُ سُلَيمى

وَغَدا مَطلَبٌ عِنِ الوَصلِ صَعبُ