خليلي أبا بَكرٍ فَهَل ثَمَّ حيلة
يَكونُ إليها في نَوَاكَ رُجوعِي
سَيُخبِرُكَ السُّلوَانُ أَنِّي رُمتُهُ
فَحال اشتِيَاقِي دُونَهُ وَنُزُوعِي
ولو كُنتَ في غَيرِ الضُّلوعِ مُخَيّماً
عَذَرتُ على هذا الحنين ضُلُوعِي
خليلي أبا بَكرٍ فَهَل ثَمَّ حيلة
يَكونُ إليها في نَوَاكَ رُجوعِي
سَيُخبِرُكَ السُّلوَانُ أَنِّي رُمتُهُ
فَحال اشتِيَاقِي دُونَهُ وَنُزُوعِي
ولو كُنتَ في غَيرِ الضُّلوعِ مُخَيّماً
عَذَرتُ على هذا الحنين ضُلُوعِي