تلا فدعا قلبي إلى حُبِّ وَصْلِه

وعهدي بما يتلوه يَنْهى عن الحبِّ

فكيف اصطباري عنه لو كان مُسْمِعي

غِناءُ الغواني من مُقَبَّلِه العَذْبِ