تَأمَّل بِفَضلِكَ يا واقِفاً

وَلاحِظ مَكاناً دفعنا إِلَيه

تُرابُ الضَريحِ عَلى صَفحَتي

كَأَنّيَ لَم أَمشِ يَوماً عَلَيه

أُداوي الأَنامُ حذار المَنون

فَها أَنا قَد صِرتُ رَهناً لَدَيه