بأبي مَن لِسَبته نَحلةٌ

آلمت أَكرَم شَيءٍ وَأَجلّ

أَثّرت لسبتُها في شَفَةٍ

ما بَراها اللَهُ إِلّا للقُبل

حَسِبَت أَنَّ بفيه بَيتَها

إِذ رأَت ريقَتَهُ مثلَ العَسَل