إِنَّ زَينَ الغَديرِ مَن كَسَر الجَر

رَ وَغَنَّى غِناءَ فَحلٍ مُجيدِ

قُلتُ مَن أِنتِ يا ظَعينُ فَقالَت

كنتُ فيما مَضَى لآلِ سعيدِ