أَما وَاللهِ لولا خوفُ سُخْطِكْ

لهان على مُحِبِّكَ أَمْرُ رَهْهِكْ

ملكتَ الخافقين فَتِهْتَ عُجْباً

وليس هُمَا سِوى قلبي وقرطِكْ