أَكرَعُ الكَرعَةَ الرَّوِيَّةَ مِنها

ثُمَّ أَصحو وَما شَفَيتُ غَليلي

كَم أَتى دونَ عَهدِ أُمِّ جَميلٍ

مِن إِنى حاجَةٍ وَلُبثٍ طَويلِ

وَصياحُ الغُرابِ أَن سِر فَأَسرِع

سَوفَ تَحظى بِنائِلٍ وَقَبولِ