أَسلامُ هَل لِمُتَيَّمٍ تَنويلُ

أَم هَل صَرَمتِ وَغالَ وُدَّكِ غُولُ

لا تَصرِفي عَنّي دَلالَكِ إِنَّهُ

حَسَنٌ لَدَيَّ وَإِن بَخِلتِ جَميلُ

أَزَعَمتِ أَنَّ صَبابَتي أُكذوبَةٌ

يَوماً وَأَنَّ زِيارَتي تَعليلُ